توضيح فتوى الشيخ على جمعة برخصة الافطار للمسافر للمصيف
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
- الصاعقالاعضاء النشطاء
- عدد المساهمات : 174
تاريخ التسجيل : 02/01/2014
من الرخص التي شرعها الإسلام للمسافر: رخصة الفطر في الصيام، وهي ثابتة بالقرآن والسنة والإجماع. بغض النظر اذا كان السفر لمصيف او لطلب علم او غيره طالما لا يخل بالشرع. وهذا ما قاله الشيخ الدكتور على جمعة فى فتواه ولكنه حقد الحاقدين الذين يحملون فتواه ما لا تحتمل ويقولون على لسانه ما لم يقل وهذا نص الفتوى وليس فيها شيئا مخالفا للشرع ولا العقل بل انه قال انه من الافضل الصيام لانها نفحة لا تعوض:
يجوز لمن يتطلب عمله السفر يومياً أن يقصر ويجمع الصلاة ويفطر.. ورمضان به «نفحة» ولن يعوض
أفتى الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، «بجواز الإفطار في رمضان للمسافر للفسح والمصايف».
وقال جمعة، إن «هناك نوعين من السفر سفر مباح ويندرج تحته سفر الواجب مثل سفر طلب العلم وسفر الجهاد وطلب الرزق والبر بالوالدين، وهناك سفر مندوب وفيهما يقصر الصلاة ، وهناك نوع أخر من السفر وهو (سفر المعصية)، وبه نوعان وهما المعصية بالسفر بأن يكون السفر بنية ارتكاب معصية وفساد في الأرض مثل السفر لقتل إنسان، ولا يجوز التمتع بالرخص لأن الرخص لا تناط بالمعاصي، وبالتالي لا يجوز الجمع وقصر الصلاة ولا الإفطار، أما المعصية في السفر مثل السفر لإلقاء محاضرة علمية ووقع المسافر في معصية، وفى هذه الحالة لا تمنع الرخص، ولكن من الأفضل للمسافر الصيام لأن رمضان لن يعوض».
وأضاف جمعة في برنامج «الله أعلم» على قناة «سي بي سي» أنه يجوز للشخص الذي يتطلب عمله السفر يومياً أن يقصر ويجمع الصلاة ويفطر، ولكن من الأفضل للمسافر الصيام لأن رمضان به «نفحة» ولن يعوض.
وأشار جمعة إلى أن «السفر زيارة السيد البدوي ومساجد آل البيت جائزاً وليس شركاً ويجوز فيه قصر الصلاة»، موضحاً أن شد الرحال باعتقاد الأفضلية لا يكون إلا للمسجد الحرام والمسجد النبوي والأقصى.
وفى هذا السياق أجاب جمعة على سؤال أحد المشاهدين أن «رخصه الإفطار وقصر الصلاة ممنوحة للمسافر للفسح والمصايف، ويتوب إلى الله إذا ارتكب معصية، ولكن هذه المعصية لا تؤثر في الترخص، على أن لا يكون السفر لفساد في الأرض وللمعصية فلا تجوز الرخصة لأنها لا تناط بالمعاصي».
يجوز لمن يتطلب عمله السفر يومياً أن يقصر ويجمع الصلاة ويفطر.. ورمضان به «نفحة» ولن يعوض
أفتى الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، «بجواز الإفطار في رمضان للمسافر للفسح والمصايف».
وقال جمعة، إن «هناك نوعين من السفر سفر مباح ويندرج تحته سفر الواجب مثل سفر طلب العلم وسفر الجهاد وطلب الرزق والبر بالوالدين، وهناك سفر مندوب وفيهما يقصر الصلاة ، وهناك نوع أخر من السفر وهو (سفر المعصية)، وبه نوعان وهما المعصية بالسفر بأن يكون السفر بنية ارتكاب معصية وفساد في الأرض مثل السفر لقتل إنسان، ولا يجوز التمتع بالرخص لأن الرخص لا تناط بالمعاصي، وبالتالي لا يجوز الجمع وقصر الصلاة ولا الإفطار، أما المعصية في السفر مثل السفر لإلقاء محاضرة علمية ووقع المسافر في معصية، وفى هذه الحالة لا تمنع الرخص، ولكن من الأفضل للمسافر الصيام لأن رمضان لن يعوض».
وأضاف جمعة في برنامج «الله أعلم» على قناة «سي بي سي» أنه يجوز للشخص الذي يتطلب عمله السفر يومياً أن يقصر ويجمع الصلاة ويفطر، ولكن من الأفضل للمسافر الصيام لأن رمضان به «نفحة» ولن يعوض.
وأشار جمعة إلى أن «السفر زيارة السيد البدوي ومساجد آل البيت جائزاً وليس شركاً ويجوز فيه قصر الصلاة»، موضحاً أن شد الرحال باعتقاد الأفضلية لا يكون إلا للمسجد الحرام والمسجد النبوي والأقصى.
وفى هذا السياق أجاب جمعة على سؤال أحد المشاهدين أن «رخصه الإفطار وقصر الصلاة ممنوحة للمسافر للفسح والمصايف، ويتوب إلى الله إذا ارتكب معصية، ولكن هذه المعصية لا تؤثر في الترخص، على أن لا يكون السفر لفساد في الأرض وللمعصية فلا تجوز الرخصة لأنها لا تناط بالمعاصي».
مواضيع مماثلة
» ردا على منتدى صوفية حضرموت فى تبديع الشيخ النظيمى لتعليق السبحة
» مفتي الوهابية الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ: لا تحل ذبائح الجزارين من غير الوهابية!!
» من اروع القرائات للمقرئ الشيخ محمد صديق المنشاوي
» الشيخ حاتم العونى السلفى يعترف أن الآشاعرة هم أهل السنة والجماعة
» الشيخ عبدالله المريد.. روحانية التصوف بقلم ـ بلال البدور
» مفتي الوهابية الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ: لا تحل ذبائح الجزارين من غير الوهابية!!
» من اروع القرائات للمقرئ الشيخ محمد صديق المنشاوي
» الشيخ حاتم العونى السلفى يعترف أن الآشاعرة هم أهل السنة والجماعة
» الشيخ عبدالله المريد.. روحانية التصوف بقلم ـ بلال البدور
للمشاركة انت بحاجه الى تسجيل الدخول او التسجيل
يجب ان تعرف نفسك بتسجيل الدخول او بالاشتراك معنا للمشاركة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى